سطر
متحف ريزان هاس اسمه في عالم الثقافة
والفنون في مايو 2007م, عندما افتٌتح
المعرض الدولي الحادي عشر للسجاد
الشرقي، "البساطة الخالدة". وأثناء
إثراء مجموعته من خلال دمج الوثائق
والمقتنيات الخاصة بمصنع سيبالي للتبغ
في عام 2009م، بالإضافة إلى مجموعته
من القطع الأثرية التي يعود تاريخها
إلى ما يقرب من 9000 عام، أصبح المتحف
المكان الذي يربط الماضي بالمستقبل مع
بقايا مبنى عثماني يعود تاريخه إلى
القرن السابع عشر وخزان مياه بيزنطي
من القرن الحادي عشر. وٌيعد المتحف
اليوم أحد أهم المعالم السياحية التي
يقصدها السياح من كافة انحاء البلاد
لاستلهام التاريخ العريق لتركيا.