تمّ بناء هذه القلعة في القرن السابع قبل الميلاد؛ بهدف توفير الحماية للمدينة، وفي عهد كلٍ من البيزنطيين، والرومانيين، والسلجوقيين تمّ استصلاحها واستخدامها، أمّا اليوم فهي من أبرز معالم المدينة الأثريّة وأكثر ما يزوره السياح، ويوجد عدّة أسوارٍ تحيط بالمدينة تكمل المعالم الأثريّة مع القلعة؛ فهناك الأسوار الشماليّة التي تمتدّ بطول 880 متراً، والأسوار الشرقية التي تمتدّ بطول 500 متراً، والأسوار الجنوبيّة بطول 400 متراً، والغربيّة بطول 270 متراً.